المقال السابق:
ملخص المقال
لم يكن طارق بن زياد عربيًّا، بل كان من قبائل الأمازيغ (البربر) التي استوطنت الشمال الإفريقي، والتي كان يُمَيِّزُها اللون الأبيض والعيون الزرقاء والشعر الأشقر، بعكس ما يُتخَيَّل من كونهم يُشبهون الزنوج؛ حتى إن البعض ينسبونهم إلى أصول أوربية، وقد حمل طارق بن زياد القائدُ الفذُّ هذه الصفات الشكلية، إضافة إلى ضخامته الجسمية ووسامته الشديدة، التي لم تمنعه من الانشغال بحُبِّ الجهاد في سبيل الله، ونشر هذا الدين بالتقوى والعمل الصالح. المصدر: شوقي أبو خليل: فتح الأندلس ص20. للمزيد.. طارق بن زياد فاتح الأندلس - قصة الإسلام
تقييم المقال
الأكثر قراءة اليوم الأسبوع الشهر
- إنفوجرافيك | سلسلة مناسك الحج -4 .. ما يباح للمحرم
- قصة استشهاد البطل عقبة بن نافع
- شكل سيدنا موسى عليه السلام كما رآه النبي في الإسراء والمعراج
- إنفوجرافيك | سلسلة مناسك الحج -3
- أعظم الفتوحات التي حدثت زمن الحجاج بن يوسف
التعليقات
إرسال تعليقك