ملخص المقال
اليوم السابع مَولاى إني ببابك قد بَسطت يدى ........ مَن لي ألوذ به إلاك يا سندي ؟ تواشيح تربت عليها آذاننا على مدار سنوات طويلة فلا يمر رمضان إلا وصوت النقشبندي العذب يرافق صومنا وعلى الرغم من أنه توفى عام 1976 إلا وأن صوته حتى الآن خالدا يعود إلينا في رمضان لكل عام ليزيد من أجواء العبادة وساعات التأمل في نعم الله.. سيد محمد النقشبندي أو أستاذ المداحين، كما أطلق عليه المصريون يعتبر من الركائز الأساسية في رمضان تربى على صوته أجيال وأصبحت ابتهالاته العذبة نغمات على هواتفنا، فلا يوجد قناة تعرض ابتهال قبل موعد الإفطار أو قبل أذان الفجر إلا ووجدت نفسك تلقائيا تقف ولا تستطيع التغير لتستمع بالصوت الجميل المريح للأعصاب والذي يجعلك تشعر بحلاوة الإيمان. النقشبندي هو منشد ومرتل وأستاذ التواشيح الذي كتب اسمه في هذا العالم بالذهب فلا يمكن أن تقول مدح أو ابتهالات وتواشيح إلا ويأتي في عقلك النقشبندي .. وارتبط النقشبندي بشهر رمضان على مدار أكثر من عشرين عام لطبيعة صورته وابتهالاته الدينية التي تتلاءم مع أجواء شهر رمضان والعبادة والصلاة. ومن أهم أعمال الشيخ النقشبندي " جل الإله، أيها الساهر، أيها الساهر، سبحانك يا رب، رسولك المختار، والأسطورة التي سمعها المصريون بلا استثناء وهى "مولاي".. شاهد .. فيديو| ابتهال مولاي إني ببابك للشيخ النقشبندي
الأكثر قراءة اليوم الأسبوع الشهر
- قصة آل عمران .. العائلة التي كرَّمها الله في القرآن الكريم
- أسرار محاكم التفتيش التي عذبت المسلمين بعد سقوط الأندلس
- حوار الصحابي ربعي بن عامر مع رستم قائد الفرس .. مشهد من ماضٍ مجيد
- حقيقة عيسى العوام وأكذوبة فيلم صلاح الدين
- سليمان العظيم .. سلطان العالم القديم
التعليقات
إرسال تعليقك