المقال السابق:
ملخص المقال
بدأ الأمير عبد القادر الجزائري رحلة جهاده ضد الاحتلال الفرنسي لوطنه الجزائر في 27 من يناير عام 1832..
وكان للمقاومة بقيادة الأمير عبد القادر الجزائري صولات وجولات ضد الاحتلال الفرنسي إلى أن تم أسره ونقله إلى فرنسا في عام 1852 لينتقل بعدها إلى منفاه في دمشق عام 1956.
وظل الأمير عبد القادر الجزائري في دمشق حتى توفي في عام 1883 ودفن في دمشق، وبعد استقلال الجزائر نُقِلَ جثمانه إليها في عام 1965.
ويعرض الفيديو التالي مراسم نقل رفات القائد الأمير عبد القادر الجزائري من دمشق إلى الجزائر ..
وقد أعد له أبناء وطنه جنازة رسمية تليق بمكانة الأمير عبد القادر الجزائري وتقدر جهاده الكريم من أجل استقلال بلاده..
تقييم المقال
الأكثر قراءة اليوم الأسبوع الشهر
- مواقف رائعة من فراسة الإمام الشافعي رحمه الله
- 6 أسباب منعت كفار قريش من الإسلام
- هل تحالف العباسيون مع الغرب ضد أمويي الأندلس؟!
- من هو «جراح باشا» الذي تحمل اسمه كبرى جامعات تركيا؟
- قصة احتلال فرنسا للجزائر .. 130 عامًا من العزة والصمود
أقسام ذات صلة
كورونا
فيديو
صفحتنا علي الفيس بوك
اشترك في قائمتنا البريدية
لتصلك أحدث الموضوعات على بريدك مباشرة فور نشرها
شاهد علي اليوتيوب
محول التاريخ
-
شكل سيدنا موسى عليه السلام كما رآه النبي في الإسراء والمعراج
-
نص خطاب جعفر بن أبي طالب مع النجاشي ملك الحبشة
-
اعرف نبيك .. 7 كتب لا غنى عنها في السيرة النبوية
-
معنى كلمة لإيلاف قريش
-
قصة آل عمران .. العائلة التي كرَّمها الله في القرآن الكريم
-
حوار الصحابي ربعي بن عامر مع رستم قائد الفرس .. مشهد من ماضٍ مجيد
-
خريطة العالم الإسلامي وقت ظهور التتار
-
قصة المـَثَل العربي الشهير .. «سَبَقَ السَّيْفُ العَذَلَ»
التعليقات
إرسال تعليقك